لا تزال الدبلوماسية المغربية تعاني دوليا بسبب انتهاكات نظام المخزن لحقوق الإنسان. فبعد العديد من الصفعات جاء تقريرللفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان، قبل أيام قليلة من انعقاد المنتدى العالمي لحقوق الإنسان بالمغرب، ليسلط الضوء على الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان، خاصة خلال الاحتجاجات للاستعمال المفرط للقوة، أو تعامل مصالح الشرطة مع الموقوفين، وحالات التعذيب في مراكز الشرطة، وهو التقرير الذي نسف التحضيرات التي عكف عليها نظام المخزن لتبييض صورته أمام المجتمع الدولي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات