لم يتردد الرئيس الجديد لمنتدى رؤساء المؤسسات، علي حداد، في الرد ضمنيا وباسترسال، على الانتقادات التي وجهتها زعيمة حزب العمال لويزة حنون، ودون أن يذكرها مباشرة بالاسم، مشيرا إلى أن لا وقت لديه للرد من منطلق رفضه الخوض في المزايدات السياسية، مؤكدا على أن مجمعه يوظف آلاف الجزائريين، فهل سينتهي السجال بين السياسية لويزة حنون ورجل الأعمال علي حداد، ويتوقف عند هذا الحد، أم أنه سيتواصل مع ترؤس حداد لأهم تنظيم لأرباب العمل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات