لم يفهم سكان عين الدفلى، وخاصة الشباب منهم، سر وجود مراكز تكوينية مازالت بعيدة عن احتياجات سوق الشغل، خاصة أن الولاية تعيش أزمة بنائين وحرفيي زبر الأشجار، حيث تلجأ مصالح الغابات أو البلديات إلى البحث في ولايات أخرى، بإبرام صفقات مع مختصين لزبر كل شجرة بسعر يفوق 1300 دج، وهو ما جعلهم يتساءلون إن لم يكن من حق الشباب البطال من أبناء المنطقة الاستفادة من هذه العائدات، أم أن المراكز التكوينية بالولاية مازالت خارج التغطية في عملية تخريج محترفين في عملية زبر الأشجار، التي صارت تشكل خطرا أمنيا على حياة المارة والسيارات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات