لا تزال مشكلة النفايات في العاصمة معضلة لا حل لها على ما يبدو، ولم تسلم منها حتى مقرات الوزارات، حيث تراكمت النفايات بالقرب من أبواب وزارة العدل بالأبيار. ورغم كون المكان القريب من هذه الوزارة ممرا رئيسيا للعديد من السفراء والمسؤولين، إلا أن المشهد يظل غريبا، حتى في أحياء يفترض أنها راقية، فهل أصابت عدوى النفايات حتى مثل هذه الأحياء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات