38serv
في الوقت الذي يصرح فيه وزير الخارجية، رمطان لعمامرة، بأن محادثات السلام في مالي وليبيا ينبغي أن تتم في السرية والكتمان، رافضا إعطاء تصريحات بخصوص وساطة الجزائر في أكبر ملفين أمنيين معقدين، تجد أطراف الأزمتين ممن ينخرطون في مبادرات الوساطة يدلون بكل كبيرة وصغيرة عن تفاصيل الوساطة دون سرية ولا كتمان ولا هم يحزنون، وحجتهم في ذلك أن الأزمتين معقدتين ويبنغي معالجتهما في الشفافية وأمام الرأي العام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات