كشفت دراسة جديدة صادرة من وزارة الداخلية البريطانية حول الاتجار بالبشر أن "نحو 13 ألف شخص قد يكونوا يعيشون في حالة عبودية في البلاد"، موضحة أن مظاهر العبودية الحديثة تشمل سجن العمال في المنازل واجبار النساء على ممارسة الدعارة وعمال الحقول والمصانع، الذين لا يحصلون على حقوقهم".
واشارت الداخلية في دراسة "استراتيجية العبودية الحديثة" الى أن "التقديرات الرسمية تظهر ان ضحايا الاتجار بالبشر يأتون من 112 دولة، وخاصة ألبانيا ونيجيريا وفيتنام ورومانيا، فضلا عن البالغين والأطفال الذين ولدوا فى بريطانيا"، موضحة أنها "جريمة خفية إلى حد كبير، ونحن بحاجة ماسة لأن نكشف عنها".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات