كاد أحد المستثمرين الخواص في المجال السياحي أن ينجز فندقا من ثمانية طوابق على أرضية متواجدة داخل محيط أمن ميناء أرزيو، وجزء منها تابع لمنطقة عسكرية، وذلك بقرار من مسؤولين في ولاية وهران، إلا أن كشف “الخبر” للأمر في أحد مواضيعها، دفع بالمسؤولين عن الأمن في الولاية إلى التدخل العاجل، مباشرة بعد الاطلاع على الموضوع، حيث أمرت المستثمر بإخلاء الموقع من حفاراته وشاحناته التي اشتغلت قرابة الأسبوع دون تدخل السلطات المعنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات