اعتبر الأكاديمي الفلسطيني بالضفة الغربية، البروفيسور عبد الستار قاسم، في حواره مع “الخبر”، أن حث برلمانات بعض الدول الأوروبية حكوماتها على الاعتراف بالدولة الفلسطينية يشير أن هناك تحولا في الرأي العام الأوروبي، وهذا التحول يمكن أن يصبح قضية انتخابية في المستقبل، مشيرا إلى أن قرار الدول الأوروبية الاعتراف بالدولة الفلسطينية جاء بعد حرب غزة، وأضاف: “أوروبا ضاقت ذرعا بإسرائيل”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات