38serv
لم يحمل الملتقى الوطني الأول حول “العنف في الملاعب..الأسباب والحلول”، الذي نظم بمعهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية بالمركز الجامعي لتيسمسيلت، إلاّ الاسم، حيث اختصرت أشغاله في يوم واحد عوض يومين بسبب غياب أو تغييب عدد من المحاضرين، من بينهم أسماء بارزة في عالم كرة القدم والإعلام، على غرار المدرب مصطفى هدان، واللاعب الدولي السابق لخضر بلومي، والحكم الدولي جمال حيمودي، والإعلامي محمد جمال لتجرى الأشغال أمام كراس شاغرة، بعدما انسحب العدد القليل من الطلبة الجامعيين الذين حضروا مراسيم الافتتاح، وأغلبهم فتيات، فما الجدوى من تنظيم هكذا ملتقيات وبهذا الحجم والمستوى دون أن يحقق ولو أبسط الأهداف؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات