38serv
علمت “الخبر” أن الرخام الذي يفترض أن يستعمل في بناء المسجد الأعظم بالجزائر العاصمة، ينقل من إيطاليا إلى الصين قبل أن تستورده شركات جزائرية، نجحت بقدرة قادر في الظفر بعقود تزويد ورشات المشروع الضخم. يحدث هذا في بلد يحوي على شركات جزائرية معروفة بإنتاج الرخام هنا في الجزائر، فما الذي يدفع بالمشرفين على المشروع إلى قبول عمليات مشبوهة من هذا النوع، وإلى تجاهل مواد تنتج محليا لصالح مواد تجري دورة حول العالم قبل الوصول إلى الجزائر؟.. وصدق المثل الشعبي الذي يقول: “المال السايب يعلم السرقة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات