38serv
“لا سياسة لا تسييس والمطلوب هو.. الرئيس”، كان الشعار الأكثر ترديدا من قبل طلبة جامعة أم البواقي، الذين استمروا في إضرابهم المفتوح للأسبوع الثاني، ليشلوا الحركة التدريسية والمرورية عند مدخل الجامعة، على خلفية القرار الإقصائي للوزيرة بن غبريت رمعون في حقهم، فتوجهوا بصرخات ونداءات الاستغاثة هذه المرة إلى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، على أمل تحقيق مطلبهم في استرجاع حقهم الدستوري في التوظيف. فهل سيفعلها بوتفليقة ويتخذ قرارا لصالح ملايين الإطارات الجامعية البطالة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات