لم ترق للعديد من مناضلي الأفالان، وحتى وجوه هامة من منتخبيه في المدية، الخرجات التي نعتوها بالارتدادية لإخفاقاته السياسية المتعددة، على حد تعبير من لم يترددوا في الإفصاح عن مساندتهم لـ”الخبر”، في معركتها لنفض غبار التعتيم عن ملف الإشهار. وقال أحد الغاضبين من خرجات سعداني “سيدفع الرجل الثمن آجلا أم عاجلا على يد أبناء “الأفالان” قبل غيرهم، لأنه يبقى حالة ستتلاشى مع أي شهاب يخترق ظروف العتمة التي أوصلته إلى ناصية الحزب، والتي يعتبرها مناضلو الحزب النزهاء عثرة في فلاة أو كومة في شتات”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات