أضحى حائط بين المؤسسة الاستشفائية دكتور معوش والمعهد العالي لعلوم وتكنولوجيات الرياضة، بشوفالي، في العاصمة، هاجسا للعديد من الطلبة ومرتادي المعهد ودار الاتحادات، خاصة بعد أن أقدم مسؤول المؤسسة الاستشفائية على فتح بوابة بالسور احتفظ لنفسه بالمفاتيح، وبالتالي القدرة على فتحها أو إغلاقها، وإن كان المحظوظون ينالهم شرف الدخول والخروج من البوابة دون عناء، فإن الآخرين لا يسعفهم الحظ، وغالبا ما يضطرون الى الالتفاف لمسافة طويلة على السور الذي شبّه بسور برلين، الذي أزيل واختفى من الوجودمنذ سنين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات