سيرى المجلس الأعلى للتربية والتكوين أخيراً النور، حيث علمت “الخبر”، أن عملية التنصيب ستتم خلال شهر ديسمبر الجاري، ويضم مختصين من القطاعات الوزارية الثلاث وهي التربية الوطنية، التعليم العالي والتكوين المهني. وظل قرار تنصيب المجلس حبيس الأدراج منذ سنوات، ورغم تعاقب الوزراء على قطاع التربية، كان الجميع يصرّح بتنصيبه لكن دون جدوى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات