أطلق الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين حملة للرد على قرار الشرطة الدولية "الانتربول" ادراج اسم رئيسه، يوسف القرضاوي، على قوائم المطلوبين داعيا الاتحاد ين انصاره إلى المشاركة في حملة للتضامن مع الأب الروحي لجماعة الإخوان التي حظرت في دول عربية وتواجه الحظر في أخرى، وحملت الحملة عنوان "القرضاوي ليس إرهابيا" بالترافق مع دفاع لعدد من المقربين منه عن أفكاره.
وكان الانتربول كشف على موقعه الالكتروني في الأسبوع الماضي أن 42 من قادة الإخوان المسلمين أدرجوا على قوائمه المطلوبة لأنهم عناصر إرهابية خارجة عن القانون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات