38serv

+ -

بين اللغة الدبلوماسية التي تمتدح الاستقرار في الجزائر، وبين أحاديث الكواليس التي تبرز مخاوف حقيقية من مستقبلها القريب، يتحدث المسؤولون الأوروبيون بلسانين، الأول يحاول مسايرة السلطة في الجزائر ويتجنب إغضابها، والآخر يحلل الواقع في ضوء المعطيات الحالية للوضع السياسي والاقتصادي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: