ابدت الحكومة الفرنسية الاحد رغبتها في "جعل مكافحة العنصرية ومعاداة السامية قضية وطنية"، وذلك بعد ايام من الاعتداء على زوجين بسبب كونهما من اليهود بالقرب من باريس في حادث اثار استنكار الراي العام الفرنسي.
واشار وزير الداخلية برنار كازينوف الى "القلق الذي تشعر به المجموعة اليهودية في فرنسا"، الاكبر في اوروبا، من "حالة مرض اجتماعية" تتنامى في البلاد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات