نقل رئيس بلدية أولاد إدريس في ولاية سوق أهراس، المنتمي لحزب جبهة التحرير الوطني، إلى المستشفى مباشرة بعد إنجاز عمل المفتشية الولائية مهامها بالتحقيق في عدة ملفات خاصة بتسيير البلدية. ورغم أن المفتش صارح ”المير” بأن الدخول للسجن من مهام العدالة، إلا أن هذا الأخير سرعان ما انهار مغشيا عليه، ولولا تدخل أحد أعضاء البرلمان وأمين المحافظة اللذين اتصلا به وطمأناه بأن مصيره لن يكون كمصير ”المير” السابق لنفس البلدية المحكوم عليه بخمس سنوات سجنا، لما انخفض ضغط دمه، قياسا بما كان عليه بعد زيارة المفتش.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات