38serv
كشفت الأمطار الأخيرة التي تهاطلت على ولاية الطارف عن نوعية منجزات التحسين الحضري للبرنامج الاستعجالي، التي انطلقت قبل سنتين، واستهلكت 300 مليار سنتيم، وضاعت أموالها بين ”اللوبيات” التي تحتكر المشاريع بمعية شركائها في المصالح التقنية، حسب تفسير سكان الولاية الذين تضاعفت معاناتهم مع الوسط الحضري، لتتحول المساحات إلى مستنقعات وأحواض سباحة مفتوحة على الهواء الطلق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات