بعد تردد دام أكثر من تسعة أشهر، قرر والي المدية قبول الاستقالة التي قدمها رئيس بلدية المدية، شهر مارس الماضي، حيث تم رفضها آنذاك بسبب تزامنها مع الانتخابات الرئاسية، وبقي الحال على ما هو عليه طيلة الأشهر الماضية، ليتفاجأ رئيس البلدية، مؤخرا، بقبول استقالته بعد كل هذه المدة، وبعد أن ”نسي ربما” أنه قد قدّمها، وهو ما يثير الكثير من الاستغراب ويطرح العديد من التساؤلات حول سبب قبول الاستقالة في هذا الوقت بالذات!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات