يسخر نواب في المجلس الشعبي الوطني من زميل لهم، على خلفية قيام الأخير بإرفاق اسمه بكلمة “المهندس” في مراسلاته الرسمية وغير الرسمية.
ويذهب بعض البرلمانيين إلى حد بعيد في سخريتهم من زميلهم “المهندس” الأفالاني، حيث يقولون عنه إنه مهندس فعلا، لكن في المؤامرات و”الحفير” لنواب آخرين وإطارات في الحزب العتيد، مستغلا في ذلك ثراءه الفاحش.. عيش تشوف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات