طرح الغياب الطويل لزهيرة ياحي، في الفترة الأخيرة، عن الساحة الثقافية منذ ابتعادها عن منصب مديرة ديوان وزارة الثقافة، العديد من الأسئلة وفجّر موجة من التكهنات تركزت أساسا حول تعيينها خلفا للروائي ياسمينة خضرا في منصب مدير المركز الثقافي الجزائري بفرنسا، ولكن ”أيام الفيلم الملتزم” أعادتها إلى الظهور، وكشفت أسباب الاختفاء، حيث كانت زهيرة ياحي تعالج من المرض، ورغم ذلك لاتزال حريصة على خدمة الثقافة والسينما.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات