ما تزال العديد من الوسائل الإعلامية تقدم سحنون رئيسا مديرا عاما لمجمّع سوناطراك، رغم أنه يشغل هذا المنصب بالنيابة خلفا لسابقه عبد الحميد زرقين الذي أنهيت مهامه من على رأس سوناطراك منذ عدة أشهر. فهل الأمر من باب تطبيق المثل القائل ”السامط غلب القبيح”، والعمل بطريقة غير مباشرة على ترسيم الرجل في هذا المنصب؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات