مــــــــدارس أم غـــــــرف تبريــــــــد؟

38serv

+ -

 تعيش ابتدائيات عاصمة ولاية تبسة خاصة شامخ ميلود وحرباوي علي و4 مارس، وضعية كارثية هذه الأيام، بعد أن تحولت حجرات الدراسة إلى غرف تبريد على خلفية سوء الأحوال الجوية، ما دفع ببعض الأولياء إلى منع أبنائهم من الدراسة لاسيما في الأقسام التحضيرية بسبب تعطل معدات التدفئة المركزية وانعدام المياه في المدارس. وطلب من بعض الأولياء جمع الأموال لشراء مضخة مياه كتبرعات، حتى أن إحدى جمعيات أولياء التلاميذ تقدمت بمشروع لمساعدة المؤسسة على إنجاز بعض الهياكل بمناشدة الأولياء التبرع ماديا أو عينيا. فكيف “تتسول” الدولة لدى الأولياء، فيما تذهب الملايير في مهب الريح؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات