احتج الأمين العام لحزب التجديد الجزائري، كمال بن سالم، الذي يتنازع الأمانة العامة للحزب مع مجموعة أخرى، على قيادة الأفافاس التي اجتمعت مع هذه المجموعة على أنها قيادة الحزب. وذكر بن سالم أنه راجع قيادة الأفافاس في هذا الأمر، وأنها اعتذرت عن خطئها، فيما قرر بن سالم رفع القضية إلى المحكمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات