قال الرئيس السابق لشبيبة الساورة وعضو مجلس الإدارة حاليا محمد زرواطي لـ«الخبر”: “ثقتي كانت كبيرة في العدالة التي برأتني من التهمة التي نسبت إليّ، حيث كنت متأكدا من الحصول على البراءة، لأني لم أقم بأي شيء يتنافى مع القوانين، وما حدث هو أن بعض الأطراف حاولت تشويه سمعتي ونسجت هذه المسرحية التي لا أساس لها من الصحة، كما سبق لي وأن صرحت بذلك، وأقول لمن اتهمني باطلا، ها قد ظهر الحق والمحكمة أنصفتني والحمد لله”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات