قام صباح اليوم العشرات من نزلاء شاليات سيدي داود، 45 كلم شرق ولاية بومرداس بحركة إحتجاجية قاموا من خلالها بغلق مقر البلدية بالسلاسل و الاقفال للتنديد بسياسة التماطل التي تلجأ اليها الجهات الوصية، حسبهم، في تجسيد مشاريع سكنية لهذه الفئة. و شهدت الحركة الاحتجاجية تشنجات بين المحتجين و رئيس بلدية سيدي داود الذي حاول فتح مقر البلديه بالقوة ما أدى الى اصابته بكسور ورضوض إستدعت نقله الى العلاج.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات