38serv
وجدت العديد من الأسر من الجاليات المسلمة في فرنسا نفسها أمام معضلة كبيرة، رغم كونها من بين أهم الجاليات التي تعيش في هذا البلد، حيث استقبل هؤلاء باستياء تصريحات عمدة باريس آن هيدالغو القاضي بتخيير التلاميذ في المدارس بين تناول لحم الخنزير أو عدم الأكل في المطاعم المدرسية، وبدأت متاعب أطفال الجالية مع تأكيد شركات الإطعام في منطقة سارج لومون بمقاطعة سارث بجنوب فرنسا، بأنه يتعذر عليها توفير أطباق للمسلمين غير تلك التي يتم توفيرها لباقي التلاميذ، فهل يتحرك ممثلو الجالية الجزائرية والمغاربية والمسلمة عموما، سواء من مسجد باريس أو التنظيمات الممثلة لها، لضمان أدنى الحقوق لأكبر الجاليات الأجنبية في فرنسا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات