امتنع مواطنون من عين الترك بوهران عن الصلاة في مسجد قريب من حيهم، وذلك بسبب اعتراضهم على تغيير اسمه، وكان الجامع الجديد يحمل اسم “مسجد التوحيد”، فكان الجميع يؤدون صلواتهم فيه، إلى أن عُين على رأسه إمام من ولاية أدرار واستبدل هذه الاسم باسم “محمد بلكبير”، نسبة إلى شيخه بزاوية بأدرار، وهذا ما أثار حفيظة عدد كبير من المصلين الذين قاطعوه وقرروا عدم العودة إليه إلا بعد ترسيم التسمية الأولى، مشددين على ألا يصلوا إلا في “التوحيد”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات