38serv
تستعد، هذه الأيام، مقاولة تمتهن، في الأصل، نشاط إنجاز مشاريع الأشغال العمومية والبناء، لتسليم عشرات الآلاف من شجيرات الكرز لفلاحي عدة بلديات بولاية المدية، بقيمة إجمالية في حدود السبعة ملايير، من مجموع 12 مليار سنتيم موجهة لجلب زهاء 160 ألف شجيرة، كان الوزير الأول، عبد المالك سلال، قد خصصها خلال زيارته إلى الولاية، لتأهيل بعض المناطق الفلاحية. والأدهى أن ذات المقاولة أصبحت، بقدرة قادر، الأكثر حظا بحصولها على عدة صفقات فلاحية في مجالات عدة. فلماذا لم تكلف نفسها تغيير نشاطها الأساسي إلى مشتلة لوضع حد لما يروّج حولها من قيل وقال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات