اختلفت آراء الشارع المصري حول قرار الخارجية الأمريكية إدراج تنظيم “أجناد مصر” في قائمة التنظيمات الإرهابية، فهناك من يرى أن القرار مجرد مسرحية جديدة من أجل تلميع تلك الجماعة، بعد فشل جماعة أنصار بيت المقدس، وفريق آخر اعتبره خطوة جيدة تصب في صالح جهود مصر وحربها على الإرهاب، وأنه أمر يصب في الصالح المصري.
ويقول وليد البرش، مؤسس تمرد الجماعة الإسلامية، إن قرار الولايات المتحدة الأمريكية إدراج جماعة أجناد مصر، ضمن قائمة المنظمات الإرهابية، خطوة في إطار تحقيق المخطط الأمريكي الصهيوني، الذي يهدف لتقسيم منطقة الشرق الأوسط، وتحويلها إلى مصر دولة رخوة لضمان بقاء الدولة الصهيونية، الحليف الإستراتيجي للأمريكيين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات