+ -

 لم يمنع مؤسسة للترقية العقارية بسوق أهراس عجزها عن إنجاز مشروع  120 وحدة سكنية في منطقة لمريس، لا زالت تراوح مكانها منذ 2006 إلى يومنا هذا من الاستفادة بعديد المشاريع السكنية الجديدة.  والغريب في الأمر، أن المستفيدين من المشروع السالف الذكر، وبعد تسديدهم الثمن كاملا لصاحبته، وجدوا أنفسهم في حيرة بعدما تبيّن لهم أن المرقية العقارية ليست إلا صاحبة نفوذ كبير محليا ووطنيا، وهو ما يفّسر عدم الرد على عشرات الشكاوى والاحتجاجات سواء من مديرية السكن أو والي الولاية وحتى الوزير. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات