38serv
بعد الفضيحة التي شهدها ملعب الأمير مولاي عبد الله بالعاصمة الرباط، الذي غمرته المياه خلال بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، وتسببت في نقل مباريات نصف النهائي إلى ملعب مدينة مراكش، سارع الملك محمد السادس لفتح تحقيق والوقوف شخصيا على المتسببين في الفضيحة ومعاقبتهم.. إلى هنا الخبر عادي، لكن غير العادي أن ملعب 5 جويلية في الجزائر عاش نفس الفضيحة وأكثر من مشاكل العشب الطبيعي إلى سقوط مميت للأنصار ثم التردد في توسعة الملعب وتغطيته، لكن لا الرئيس أمر بالتحقيق ولا الوزراء استقالوا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات