قام رجل أعمال معروف ومقرب من مسؤول نافذ في الدولة بأشغال توسعة لمسبح فيلته الكائنة بالأبيار، طبعا هذا شأنه ومن حقه، لكن الذي حصل، هو تعرض حياة مواطنين يقيمون بنفس الشارع الذي يقطن به المعني للخطر، بسبب انجراف خطير للتربة بالمكان، أدى إلى إلحاق ضرر بالغ ببيوت سكان ”مغبونين”، ورغم المساعي التي قامت بها هذه العائلات سواء أمام العدالة أو السلطات المحلية، إلا أنه لا أحد استطاع ردعه، ولم يبق أمام السكان سوى تدخل رئيس الجمهورية شخصيا لوقف جرافة هذا الشخص.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات