أبدت حركة الإصلاح الوطني، أمس، تحفظها على مبادرة الإجماع الوطني التي أطلقتها جبهة القوى الاشتراكية، واعتبرت أن المبادرات غير محددة المعالم التي تأتي من السلطة أو غيرها غير مكتوب لها النجاح.
وأفاد أمين عام الحركة، جهيد يونسي، في تصريح بالهاتف عقب لقاء جمعه بممثلين عن قيادة جبهة القوى الاشتراكية برئاسة الأمين الوطني الأول، محمد نبو، بمقر حركة الإصلاح، بأن نجاح أي مبادرة في الساحة يشترط قبول السلطة الدخول في حوار حقيقي مع المعارضة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات