انتقد بعض التجار في واحد من أكبر أحياء مدينة سوق أهراس طريقة أداء مراقب بمديرية التجارية لمهامه، إذ لا يتأخر عن طرق أبوابهم لمراقبة الأسعار ونوعية البضاعة، ما أثار حيرتهم بخصوص سر التركيز على هذا الحي دون غيره قبل أن يكتشفوا بأن المراقب إياه ما كان ليفعل ذلك لولا دخوله عالم التجارة بعدما فتح محلا لبيع المواد الغذائية، وعرف هؤلاء أن هذا المراقب يسعى من وراء تشديد الخناق عليهم للتشويش عليهم وتحويل اهتمام الزبائن لمحله.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات