عطلت بلدية سوق أهراس منذ سنة 2000 استفادة 55 عائلة من برنامج البناء الريفي بالمنطقة المسماة ملعب الصيودة، باستعمال مختلف الأساليب البيروقراطية لتعطيل انطلاق المشروع الذي طرح عدة مرات على والي الولاية دون أن يحرك ساكنا، المستفيدون لم يخفوا طمع بعض المنتخبين في الاستحواذ على حصة من الوعاء العقاري القريب من المحيط العمراني لمدينة سوق أهراس، بافتعال العراقيل تارة والتلاعب بالوثائق تارة أخرى، ما حمل هؤلاء على ترديد المقولة المشهورة ”نلعب ولَّا نحرّم”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات