38serv

+ -

تعالت أصوات معارضي الرئيس أوباما من حزب الجمهوريين، بعد التصريحات التي أدلى بها خلال لقاء مع ممثلي ديانات في واشنطن، قال فيها أن المسيحية كان لها سنوات سوداء، واعتبر معارضوه أن هذه التصريحات تهدف للدفاع عن الاسلام.

تسربت تصريحات أدلى بها الرئيس الأمريكي وسط حضور مشكلين من ممثلي الديانات يوم 5 فيفري الفارط، ندد فيها بأعمال العنف قائلا "من باسم معتقدهم يعتبرون أنهم يجاهدون باسم الاسلام هم في الحقيقة يخونونه". وواصل قائلا "تذكروا الحروب الصليبية، هؤلاء الأشخاص كانوا يقومون بأشياء مروعة باسم المسيح، حتى في بلدنا استغلال العبيد كان يبرر على أنه باسم المسيح". وهي تصريحات وتشبيه لم يرق للحاضرين من المسيحيين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات