أكد رئيس بلدية خنشلة أن كل الإمكانات لجعل عاصمة الولاية تضاهي عدة مدن بالجزائر جمالا ورونقا موجودة، لكن ثقافة المدينة والتحضر لدى الناس غائبة بسلوكاتهم غير الحضارية، الأمر الذي جعل هذه الإمكانات تسخر لإعادة ما يتم تخريبه من قبل هؤلاء، فلن تقوم لمدينة خنشلة ـ حسبه ـ قائمة إلا إذا تثقف هؤلاء بثقافة المدينة بتغيير سلوكهم من التخريب إلى البناء والمحافظة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات