وجد صاحب دعوى قضائية في البليدة نفسه وحيدا من دون دفاع يرافع عن قضيته ويعيد إليه حقوقه، كون خصمه من أصحاب الجبة السوداء، الضحية في الملف حاول جاهدا استعطاف المحامين لأجل توكيلهم في قضيته، إلا أنه وفي كل مرة يبين هوية خصمه، يجد جوابا واحدا من المحامين الذين عرض عليهم قضيته: “نحن آسفون لا نستطيع الدفاع عنك، لأن خصمك زميل في المهنة”، الضحية المسكين حاول جاهدا إيجاد مخرج وحل لقضيته العالقة منذ سنوات، لكنه فشل في مسعاه وشعر بالإحباط واستسلم للواقع المر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات