قال رئيس بلدية خنشلة إن بعض المواطنين في ولاية خنشلة وفي عاصمة الولاية تحديدا يحتلون المرتبة الأولى وطنيا في التحايل للاستفادة إما من سكن أو من قفة رمضان، أو من مناصب في الشبكة الاجتماعية وغيرها، الأمر الذي جعل هؤلاء يرفضون العمل وظلوا يمارسون هذا التحايل الذي اعتبره خلقا ذميما وسيئا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات