38serv
من لا يعرف مدينتي يلل ومازونة فكلاهما تنتميان إلى ولاية غليزان، لكن الأولى في حدود ولاية مستغانم والثانية في حدود ولاية الشلف، وتفصلهما مسافة 100 كم بكل ما تعرفه من منعرجات. هذه المسافة أصبحت تقطعها المقبلات على الوضع القاطنات بمنطقة يلل بتحويلهن إلى مستشفى مازونة، بداعي أن عملية الوضع مستعصية أو قيصرية.. آخر ضحايا القرار حوّلها مرافقها على متن سيارته الخاصة ”مازدا باشي” في وضعية جد حرجة وتنزف دما..! ويبدو أن الرجوع إلى الولادة المنزلية وبالوسائل البدائية أهون من الوضع الراهن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات