38serv
تحولت الندوة التي نظمها المجلس الشعبي الوطني يوم الأربعاء 18 فبراير بمناسبة اليوم الوطني للشهيد، إلى فوضى بسبب سوء التنظيم، ففضلا عن افتقار الندوة إلى موضوع معين للنقاش، وغياب أغلب أبناء الشهداء من نواب وموظفين بالمجلس الشعبي الوطني الذين تقرر تكريمهم، بسبب عدم إبلاغهم بالحدث، فقد خلفت الندوة أزمة بين منظمة أبناء المجاهدين ورئيس المجلس الشعبي الوطني بسبب نسيان المنظمين (أو تجاهلهم) إعطاء كلمة للأمين العام للمنظمة خالفة أمبارك، على غرار وزير المجاهدين والأمين العام لمنظمة أبناء الشهداء، ما جعله يثور أمام الحضور وينتفض ضد ولد خليفة، مستنكرا هذه الممارسات أمام صمت رئيس المجلس الشعبي الوطني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات