طالبت حركة النهضة بفتح تحقيق في إهدار المال العام، “من أجل تحمّل كل جهة ومسؤول حسب الاختصاص، تبعات تضييع ثروات البلد وطاقاته، أوصلت إلى رهن الجزائر لسياسات تقشفية”. ورفضت النهضة تحميل المواطنين تبعات إجراءات التقشف التي أعلنتها الحكومة.
قال أمين عام حركة النهضة، محمد ذويبي، أمس، بولاية ورڤلة، في كلمة افتتح بها ندوة سياسية لإطارات الحركة احتضنتها قاعة المحاضرات بدار المعلم، إن “الأمراض التي تعاني منها البلاد ليست عفوية، بل هي مدروسة ومخطط لها لتدمير البنية التحتية للإرادة الشعبية المتحررة، وهي نتاج دراسات ومخططات دول غربية استكبارية بصناعة مثل هذه الجراثيم الاجتماعية عبر مخابرها”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات