تقدمت بريطانيا على فرنسا لتصبح خامس اقتصاد عالمي، وفق تحليلات صدرت عن مركز أبحاث الاقتصاد والأعمال مؤخراً، اشارت إلى أن تسارع الاقتصاد البريطاني جاء مدفوعاً، بانتشار تجارة الجنس والمخدرات.
غير أن فرنسا ترفض هذا التحليل، وذلك لرفضها إدراج هاتين التجارتين ضمن البنود الاقتصادية للدول التي أقرتها قواعد الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بتقييم الأنشطة الاقتصادية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات