38serv

+ -

 أثارت الرسالة النصية (آس آم آس) التي تلقاها، مساء أمس، نواب المجلس الشعبي الوطني، التي تضمنت تأجيل مناقشة مشروع قانون تسوية الميزانية لسنة 2012 التي كانت مقررة اليوم، إلى ”تاريخ لاحق”، استياء وغضب هؤلاء، متسائلين كيف يعقل إعلامهم بتأجيل الجلسة قبل أقل من يوم من عقدها، مشيرين إلى أنه كان ينبغي إعلامهم بتاريخ الجلسة قبل أقل من أسبوع.  وتحدث هؤلاء عن ”أزمة” يعيشها مكتب المجلس، بعد أن طلب سعداني، أمين عام الأفالان، تنحية أحد نواب رئيس المجلس لأسباب انضباطية في الحزب، فيما وجد الرئيس ولد خليفة نفسه في ”ورطة”، بين ”رغبة” سعداني ومواقف نواب الأفالان المؤيدين لزميلهم ”الموقف” بقرار من أمين عام الأفالان. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات