+ -

 نقلت مصادر موثوقة أن الحركة الجمعوية الجزائرية بفرنسا تحضّر لإعداد تقرير مفصل لرئيس الجمهورية، تشكو فيه إقصاء منتسبيها وتهميشهم كجزائريين مقيمين خارج الوطن من كل المهرجانات والنشاطات التى نظمتها وزارة الثقافة في عهد الوزيرة السابقة. هذه التظاهرات التي صرفت عليها الدولة مئات الملايير، همشت فيها طاقات جزائرية ذنبها أنها تعيش خارج الجزائر، وتأمل من الوزيرة الحالية، نادية لعبيدي، أن تولي لهم اهتماما كجزائريين لا غير، على غرار ما تفعله وزارة الثقافة المغربية والتونسية وحتى المصرية لأبنائها خارج الديار. فهل ستنجح الوزيرة الحالية حقاً في توطيد علاقة أبنائنا بثقافة وتراث وهوية وتاريخ وطنهم الأم أم لا؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات