38serv

+ -

 تعيش وزارتا الاتصال والمجاهدين في ورطة بسبب عجزهما عن منح قيمة جوائز مسابقة أبناء نوفمبر التي تم إطلاقها مؤخرا وأُعلن الفائزون بها، حيث أفادت مصادر جد مطلعة أن وزارة المجاهدين محتارة في كيفية التعامل مع قيمة الجوائز العالية أمام انتهاء العام الحالي وعدم وجود ميزانية للجوائز، ويبقى السؤال: متى يتسلم المتوجون جوائزهم المادية بعد أن سارعت وزارتا الاتصال والمجاهدين إلى منحهم شهادات رمزية نظير الأعمال الصحفية التي أنجزوها حول الثورة التحريرية وبثت احتفالا بالذكرى الستين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات