شاهد المشاركون في المؤتمر الجهوي لحزب طلائع الحريات، أمس، في وهران، علي بن فليس يدخل القاعة ووراءه العقيد المتقاعد عبد الوهاب، وبجنبه محمد سماعين. الأول كان قائدا للاستخبارات العسكرية ”دي. أر.أس” في الناحية العسكرية الثانية، والثاني كان نشطا في الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان ومعروف بدوره ”الأمني” خلال العشرية السوداء. وجلس الرجلان جنبا إلى جنب، وتابعا خطاب بن فليس، فما هي الرسالة التي أراد بن فليس تبليغها عبر هذه ”الخرجة الأمنية”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات