اضطر وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف للدفاع عن قيادته المفاوضات النووية مع القوى الكبرى امام نواب في مجلس الشورى ينتقدون بشدة التنازلات التي منحت على حد رايهم للغربيين.
ورأى ان المفاوضات "غيرت ايران" التي كانت تقدم في ما مضى على انها "تمثل تهديدا وخطرا على السلام والامن الدوليين" واصبحت بلدا "تصالحيا ومستقرا وقادرا". اتفاق جنيف سمح "بوقف توسيع العقوبات".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات